عد من نفسك الحياة فصنها

التفعيلة : البحر الخفيف

عُدَّ مِن نَفسِكَ الحَياةَ فَصُنها

وَتَوقَّ الدُنيا وَلا تَأَمنَنها

إِنَّما جِئتَها لِتَستَقبِلَ المَو

تَ وَأُدخلتُها لِتَخرُجَ عَنها

سَوفَ يَبقى الحَديثُ بَعدَكَ فَاِنظُر

أَيَّ أَحدوثَةٍ تَحِبُّ فَكُنها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

هون الأمر تعش في راحة

المنشور التالي

تمتع بها ما ساعفتك ولا تكن

اقرأ أيضاً

إهنأ بما أهدى المليك

إِهْنَأْ بِمَا أَهْدَى المَلِيكُ إِلَيْكَ مِنْ سَامِي اللَّقَبْ شَرَفٌ خُصِصْتَ بِهِ وَقَدْ شَمِلَ السُّرُورُ بِهِ الْعَرَبْ وَيَعُدُّهُ أُدَبَاؤُهُمْ…

المناديل

كمقابر الشهداء صمُتكِ و الطريق إلى امتدادِ ويداكِ… أذكرُ طائرين يحوّمان على فؤادي فدعي مخاص البرق للأفق المعبّأ…

تطاول ليلك بالأثمد

تَطاوَلَ لَيلُكَ بِالأَثمَدِ وَنامَ الخَلِيُّ وَلَم تَرقُدِ وَباتَ وَباتَت لَهُ لَيلَةٌ كَلَيلَةِ ذي العائِرِ الأَرمَدِ وَذَلِكَ مِن نَبَإٍ…