شُكْرِي لقُرْبِك واشْتِياقْ
فَرَسا رِهانٍ في سِباقْ
هذا يبوحُ به اللسا
ن وذا يبوح به المآقْ
يا من إذا لَدَغ الزما
ن وجدتُ من جَدْواهُ راقِ
وإذا خضعتُ لحادثٍ
حَلَّت مكارمُه وَثاق
واللهِ لا خِفْتُ الزما
نَ ولا احتفلتُ بما أُلاق
ما دمتَ لي عِزّا أَصو
ل به على الأيامِ باق