لا تحسبني إذا أوليتني نعما

التفعيلة : البحر البسيط

لا تحسَبَنِّي إذا أَوْلَيْتَني نِعَماً

أنَّي أخو وَهَنٍ في الشُّكرِ أو كَسَلِ

فإنَّني نَحْلُ شُكرٍ إنْ جَنى ثَمَراً

أجناكَ مِن قَولِهِ أحلى مِنَ العَسَلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أشكو إليكم ذلة العزل

المنشور التالي

تمكنت من تقبيل كف لو أنني

اقرأ أيضاً

غرناطة

في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد عينان سوداوان في حجريهم تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد…