ملعب كان وأحلام الهوى

التفعيلة : بحر الرمل

ملعبٌ كان وأحلام الهوى

ترسل الأفراح فيما ترسلُ

نوسع الليل سروراً ونرى

أن إيم الحب أمرٌ يجمُلُ

هان ما فتناه من أيامنا

إنما العيش نعيمٌ يقبل

لا تقل كنتُ ولا كنّا فما

يذكر الماضي إلا الأجهل

ابتدع إثماً جديداً ولتقل

إن هذا الإثم إثمٌ اول


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كل قول من وصيف

المنشور التالي

فررت منكم إليكم

اقرأ أيضاً

سلفيني

ذابت السنوات الفتية في هدأة النهر لم احتجز زورقا لهذي الصباحات ذات القميص المنشى لكم يجرح الروح هذا…

طوارئ

طائرةٌ تُمَشِّطُ الأجواءْ . بارجةٌ تكشِطُ جِلْدَ الماءْ . زوارقٌ حَربيَّةٌ غَصَّتْ بها الأرجاءْ ماذا جرى ؟ ــ…