وظبي من بني الكتاب يسبي

التفعيلة : البحر الوافر

وَظَبْيٍ مِنْ بَني الْكُتَّابِ يَسْبي

قُلُوبَ العاشِقينَ بِمُقْلَتَيْهِ

رَفَعْتُ الَيْهِ أَسْتَقْضي رِضاهُ

وَأَسْأَلُهُ خَلاصاً مِنْ يَدَيْهِ

فَوَقَّعَ قَدْ رَدَدْتُ فُؤَادَ هَذا

مُسامَحَةً فلا يُعْدَى عَلَيْهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أخاف تجنيه فأصفر إن بدا

المنشور التالي

عيناك أمكنت الشيطان من خلدي

اقرأ أيضاً

الأبكم

أيها الناس اتقوا نار جهنم، لا تسيئوا الظن بالوالي، فسوء الظن في الشرع محرم، أيها الناس أنا في…

كيف قوضت يا علم

كَيْفَ قُوِّضْتَ يَا عَلَمْ وَانْطَوَى ذَلِكَ العَلَمْ ثَكِلَ الطَّوْدُ لَيْثَهُ فَهْوَ فِي مَأْتَمٍ عَمَمْ لَهْفَ نَفْسِي عَلَى الفَقِي…