يا مِن تَرحَّل عَن عَيني وَأَودَعَها
دَمعاً عَلى خَطَرات الذِّكرِ سَفّاحا
تَهزُّني الرِّيحُ وَجداً كُلَّما خَطَرَتْ
وَيَخطفُ البَرقُ قَلبي كُلَّما لاحا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أذات الطوق في التغريد أشهى
أذاتَ الطَّوقِ في التَّغريدِ أَشهى إِلى أُذُني مِن الوَتَرِ الفَصيحِ إِذا هتفت عَلى غُصُنٍ رَفيعٍ بِنوحٍ أَو عَلى…
أشبه بالكواكب كل خود
أُشبّهُ بِالكَواكب كُلّ خودٍ وَيُعجبني اِجتِماع الفرقدينِ وَفي الوادي الجَميل أبي جَميلٍ وَحَقّكَ قَد نَظرتهما بعيني
إن المحب الذي لا شيء يقنعه
إِنَّ المحبَّ الَّذِي لاَ شَيءَ يُقنِعُهُ أَو يَستَقِرّ وَمَن يَهوَى بِهِ الدَّارُ
إذا لم تكن لمقال النصيح
إِذا لَم تَكُن لِمَقالِ النَصيحِ سَميعاً وَلا عامِلاً أَنتَ بِه سَيُنْبِهُكَ الدَهرُ عَن رَقدَةِ ال مَلاهي وَإِن قُلتَ…
ولقد ذكرتك بعد يأس قاتل
وَلَقَد ذَكَرتُكِ بَعدَ يَأسٍ قاتِلٍ في ضَحوَةٍ كَثُرَت بِها الأَنواءُ فَوَدِدتُ أَنّي غَرسَةٌ أَو زَهرَةٌ وَوَدِدتُ أَنَّكِ عاصِفٌ…
تكتب يومياتها عادلة
تكتب يومياتها عادلة ناقدة في حكمها عادلة تذكر ما يخطر في باله في كلم معدودة حافله وتصف الناس…
إن الأسيدي زنباعا وإخوته
إِنَّ الأَسَيدِيَّ زِنباعاً وَإِخوَتَهُ أَزرى بِهِم لُؤمُ جَدّاتٍ وَأَجدادِ الشاتِميَّ وَلَم أَهتِك حَريمَهُمُ تِلكَ العَجائِبُ يا اِبنَي أُمَّ…
هل تعرف الدار بذي الأثأب
هل تعرفُ الدار بذي الأَثْأَب والمُنحنَى والسفح من كَبْكَبِ بكى بها الغيثُ على أهلها بكلِّ عينٍ ثَرَّةِ المَسكَبِ…