اللَه أكبر ليس الحسن في العربِ
كم تحت لفتةً ظبي الروم من عجبِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
ومنزل جاور الجوزاء مرتقيا
ومنزلٍ جاورَ الجوزاءَ مرتقياً كأنّما فيه للنسرينِ أوكارُ أطلقتُ فيه عنانَ الفكرِ فاطّرَدَتْ خيلٌ لها من مَجالِ الشعرِ…
فما برحت سجواء حتى كأنما
فَما بَرِحَت سَجواءَ حَتّى كَأَنَّما تُغادِرُ بِالزيزاءِ بُرساً مُقَطَّعا
أفق قد أفاق العاشقون وفارقوا
أَفِق قَد أَفاقَ العاشِقونَ وَفارَقوا الهَوى وَاِستَمَرَّت بِالرِجالِ المَرائِرُ فَقَد ضَلَّ إِلّا أَن تُقَضِّيَ حاجَةً بِبُرقِ حَفيرٍ دَمعُكَ…
قل للذي حرم بذل الندى
قُلْ لِلّذي حَرَّم بذلَ النَّدى وحلَّلَ الحِرمانَ تَحليلا قدْ مسَّني الضُّرُّ وقَدْ حَلَّ بي ما رَدَّ عَقْدَ الصَّبر…
قالوا ترفضت قلت كلا
قالوا تَرفَّضتَ قُلتُ كَلّا ما الرَفضُ ديني وَلا اِعتِقادي لكِن تَواليت دون شَكٍّ خَيرَ اِمامٍ وَخيرَ هادي اِن…
قل لمن يدعي سليما سفاها
قُل لِمَن يَدَّعي سُلَيماً سَفاهاً لَستَ مِنها وَلا قُلامَةَ ظُفرِ إِنَّما أَنتَ مِن سُلَيمٍ كَواوٍ أُلحِقَت في الهِجاءِ…
تبحثت عن أخباره فكأنما
تَبحَّثتُ عن أخباره فكأنما نَبَشْتُ صداه بعد ثالثة الدَّفْنِ تَضَوَّعتِ الأنباءُ عنه بنفحةٍ زويتُ لها وجهي من الخُبث…
ومن ظن أن الاستزادة في الهوى
ومن ظن أن الاستزادة في الهوى تُؤدِّي إلى طول العداوة والحقدِ ألا فليهاجر حبَّه وعزيزه ويصبرْ على بُعد…