راح فيمن يشيع الأظعانا

التفعيلة : البحر الخفيف

راحَ فيمَن يُشَيِّعُ الأَظعانا

رَبِّ فَإِحفَظهُ وَالهَوى حَيثُ كانا

نَقَلَ الحُسنَ وَالمَلاحَةَ عَن بَغ

دادَ حَتّى أَحَلَّها البَردانا

لَيتَ شِعري مَتى أَراهُ فَأَلقا

هُ ضَميري بِسِرِّهِ إِعلانا

لَيسَ إِلّا الشَمالَ قوتَ حَياتي

وَنَسيماً يَأتي بِهِ أَحيانا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أما وهذا الزمان يمتحنه

المنشور التالي

قد جاءك الحب بي عبدا بلا ثمن

اقرأ أيضاً

ضحكة

وصاحبتي .. إذا ضحكت يسيل الليل موسيقا من النهوند تطويقا فأشرب من قرار الرصد تفنن حين تطلقها كحق…

إن أقبلت

إن أقبلتْ حبيبتي أو طيفُها خَطَرْ أو رفرفَ الفراشُ فوقَ الوردِ والزَّهَرْ أو غرَّدَ الشحرورُ يُشجي صوتُهُ الوَتَرْ……