بريقهُ كالثلج مبردةٌ
ومبعرٌ كالنار محرورُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
الفضل تقاسمه الرسل
الفضلُ تَقاسمهُ الرسلُ والكلُّ بأحمدَ مكتملُ فَعلُن فَعلُن فعلن فعلُ وَله خبباً تعدو الإبلُ
قل للوزير الذي وزارته
قُل لِلوَزيرِ الَّذي وَزارَتُهُ صُنعٌ مِنَ اللَهِ راتِبٌ حَسَنُه أَنتَ زَعيمُ السُلطانِ في الحُكمِ تُم ضيهِ وَمُختارُهُ وَمُؤتَمَنُه…
وصل السراة وأنت ماكث
وَصلَ السراةُ وأنتَ ماكِث أَأمنتَ أَحداث الحوادِث سَحَرتك دُنيا لَم تزل أَنفاسُ زَهرتها نوافِث بِزخارفٍ مَلَكت هوا كَ…
ذهب الهوى بشغاف قلب الموجع
ذَهَبَ الهوى بشغافِ قلبِ الموجِعِ وأَراقَ حبُّ العامريةِ أَدمعي مكسال حوراءِ المدامعِ إِنْ رنتْ ذهبتْ بلبِّ العابدِ المتورِّع…
أشدد حيازيمك للموت
أَشدُد حيازَيمكَ لِلمَو تِ فَإِنَّ المَوتَ لاقيكا وَلا تَجزع مِنَ المَوتِ إِذا حَلَّ بِواديكا فَإِنَّ الدِرعَ وَالبيَض ةَ…
وفارس أجبن من صفرد
وفارسٍ أجبنَ من صِفْرِد يحولُّ أو يثولُّ من صَفْرَهْ لو صاح في الليل به صائحٌ لكانت الأرض له…
الحوار الأخير في باريس ( لذكرى عز الدين قلق )
…..على بابِ غرفتهِ قالَ لي : إنهم يقتلونَ بلا سببٍ هل تحبُّ النبيذَ الفرنسيَّ؟ والمرأة الشاردهْ تطلَّعَ خلفَ…
وصل الكتاب فكان أكرم وارد
وصَلَ الكِتابُ فَكانَ أَكرَمَ وارِدٍ أَهدى السُرورَ لِخادِمٍ مُشتاقِ لِلَهِ كَفٌّ سَطَّرتهُ فَإِنَّها مُجرى الحَياةِ وَمَنبَعُ الأَرزاقِ