يا قومِ عالَجْتُ أَيري
بالحشوِ لمَّا تكعَّكْ
ولمْ يصحّ ودَادِي
من غادَةٍ مُذْ تَوَعَّكْ
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
شاء الهوى أم شئت أنت
شاء الهوى أم شئت أنت فمضيت في صمت مضيت أم هز غصنك طائر غيري فطرت إليه طرت وتركتني…
ومن كرمت طبائعه تحلى
وَمَن كَرُمَت طِبائِعُهُ تَحَلّى بِآدابٍ مُفَصَلَةٍ حِسانِ وَمَن قَلَّت مَطامِعُهُ تَغَطّى مِنَ الدُنيا بِأَثوابِ الأَمانِ وَما يَدري الفَتى…
إن ذا الخط كساه رونقا
إن ذا الخط كساه رونقا خط مولانا البشير المرتضى مشرقا عند معالي فضله مثلما نجم شهاب قد اضا
جن على حرم السماء أغاروا
جِنٌّ عَلَى حَرَمِ السَماءِ أَغاروا أَم فِتيَةٌ رَكِبوا الجَناحَ فَطاروا مِن كُلِّ أَهوَجَ في الهَواءِ عِنانُهُ هَوَجُ الرِياحِ…
لا تحسبن البعد غيرني
لا تَحسَبَنَّ البُعدَ غَيَّرَني وَالبُعدُ غَيرُ مُغَيِّرٍ عَهدي فَإِذا الَّذي حَسُنَت مُوَدَّتُهُ بِالقُربِ ضاعَفَها عَلى البُعدِ
إلى تلميذة
قل لي – ولو كذباً – كلاماً ناعماً قد كادً يقتلني بك التمثال مازلت في فن المحبة ..…
يا مهدياً ديوان أكبر شاعر
يَا مُهْدِياً دِيوَانَ أَكْبَرِ شَاعِرٍ مِنْ شَرْحِ نَابِغَةِ البَيَانِ الأَعْظَمِ قَدَّمْتَ ذَاكَ الكَنْزَ بِالدُّرَرِ الَّتِي حَاكَتْ فَرَائِدَهُ النَّفِيسَةَ…
مدخل
سبعون طعنة هنا موصولة النزف تبدي ولا تخفي تغتال خوف الموت في الخوف سميتها قصائدي و سمها ياقارئي…