ومهذب الألفاظ منطقه

التفعيلة : البحر المنسرح

وَمُهَذَّبِ الأَلْفَاظِ مَنْطِقُهُ

مَا فِيْهِ مِنْ خَلَلٍ وَلاَ مَيْنِ

مَا شِئْتَ مِنْ ظَرْفٍ وَمِنْ شِيَمٍ

مَا فِي مَحَاسِنِهِنَّ مِنْ شَيْنِ

قَدْ قُلْتُ حِيْنَ تَكَامَلَتْ وَغَدَتْ

أَفْعَالُهُ زَيْنَاً مِنَ الزَّيْنِ

مَا كَانَ أَحْوَجَ ذَا الكَمَالِ إِلَى

عَيْبٍ يُوَقِّيْهِ مِنَ العَيْنِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولما عبثن بأوتارهن

المنشور التالي

أصبح أيرى للضعف منضما

اقرأ أيضاً

أومض برق الخجل

أَوْمَضَ بَرْقُ الخَجَلِ فانهَلَّ غيثُ المُقَلِ وافتَرَّ روضُ الحُبِّ عن نُور الصبا والغَزَلِ وهَزَّ أَغصانَ القُدو دِ سَجْعُ…

يوم

منذ الظهيرةِ ’ كان وجه الأفق مثل جبينك الوهميّ’ يغطس في الضبابِ والظلُّ يجمد في الشوارع مثل وقفتك…