أيها البدر الذي

التفعيلة : بحر الرمل

أَيُّها البَدرُ الَّذي

يَملَأُ عَينَي مَن تَأَمَّل

حُمِّلَ القَلبُ تَباريحَ ال

تَجَنّي فَتَحَمَّل

لَيسَ لي صَبرٌ جَميلٌ

غَيرَ أَنّي أَتَجَمَّل

ثُمَّ لا يَأسَ فَكَم قَد

نيلَ أَمرٌ لَم يُؤَمَّل


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أأجفى بلا جرم وأقصى بلا ذنب

المنشور التالي

لئن كنت في السن ترب الهلال

اقرأ أيضاً

وناظر عن دعج

وَنَاظِرٍ عَنْ دَعَجٍ مَحْكَمٍ فِي الْمُهَجِ يُدِيرُ كَأْسَاً فَرَّجَتْ هَمَّ الْفَتَى بِالْفَرَجِ قَدْ أُرْعدَتْ لِمزْجِهَا وَالْتَهَبَتْ كَالسُّرُجِ أَدارَها…

يا جنة أهدت إلي سلاما

يَا جَنَّةً أَهْدَتْ إِلَيَّ سَلاما أَهْدَيْتِ بَرْداً لِلحَشَى وَسَلامَا فِي العِدْوَةِ العُلْيَا جَلَسْتِ مَلِيكَةً بِالعِزِّ وَالإِجْلالِ تَأْبَى الذَّامَا…

ومعقرب الصدغين في لحظاته

وَمُعَقرَبِ الصُدغَينِ في لَحَظاتِهِ سِحرٌ وَفيهِ تَظَرُّفٌ وَمُجونُ مُتَوَرِّدُ الخَدَّينِ أَمّا مَسُّهُ فَنَدٍ وَأَمّا قَلبُهُ فَمَتينُ أَبصارُنا تَجني…