كُنَّا نُؤَمِّلُ أن نُهنِّئ نِعمةً
فإذا التَّهاني بالتَّعازِ تُبدَّلُ
أخلفتَ ما نرجو وليستْ عادةٌ
لبَنِي الجُبيلي أن يخيبَ مُؤَمِّلُ
ولقد تركتَ العالمَ الفاني لنا
وطَلَبتَ ما يَبقَى وذاكَ الأجملُ
فلكَ الهناءُ كما يؤرَّخُ دائمٌ
إكليلُ ربِّكَ بالسَّعادةِ أفضَلُ