يا مدعي الشعر زوراً
وانت شر سفيهِ
الشعرُ فيك مصاب
بصحبه وذويه
لو عادك الشعر يوماً
بقلبه أو بفيه
لكنت أنفض منه
يدي وأبكي بنيه
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
يا أيها البر الذي بره
يا أَيُّها البَرُّ الَّذي بِرُّهُ يَطرِقُني سِرّاً وَإِعلانا سُعِدتَ مِن خِلٍّ لَهُ نائِلٌ لَو كانَ مَرعىً كانَ سَعدانا
صبا وهزته أيدي شوقه طربا
صَبَا وَهَزَّتهُ أَيْدِي شَوْقِه طَرَبا وَجَدَّ مِنْ بَعْدِما كانَ الهَوى لَعِبَا لا تَعْتِبوهُ فَمَا أَبْقَى الغَرامُ لَهُ مِنْ…
تحلبت الأنواء بعد جمودها
تحلّبَتِ الأنواءُ بعد جُمُودِها وأقبلتِ الخيراتُ بعد صدُودها بوجه أبي الصقر الذي راح واغتدى كشمس الضحى محفوفةً بسُعودها…
قلب المعنى من خيالك مأ خلا
قَلبُ المُعَنَّى مِن خَيَالِكَ مَأ خَلاَ وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ فأنَأ الَّذِي بِهُيَامِهِ وَغَرَامِهِ أهوَاكَ يَا…
يا شمس حسن أشرقت
يا شَمْسَ حُسْنٍ أَشْرَقَتْ مِنْ فَوْقِ غُصْنٍ مِنْ لُجَيْنِ اُنْظُرْ إِلى البَدْرِ المُنِي فِ إِذا بَدَا في الفَرْقَدَيْنِ…
من فضة الموت الذي لا موت فيه
نسيانُ أمرٍ ما صعودٌ نحو باب الهاويهْ هذا أنا أنسى نهاياتي وأصعدُ ثم أهبطُ. أين يُمْتَحنُ الصوابْ؟ هل…
كم البعيد بعيد
((كم البعيدُ بعيدٌ)) ؟ كم هي السُبُلُ؟ نمشي ونمشي إلى المعنى ولا نَصِلُ … هُوَ السرابُ دليلُ الحائرين…
إن قاضينا لأعمى
إنَّ قاضينا لأَعمى أَم عَلى عَمدٍ تَعامى سَرق العَبدَ كَأَنَّ ال عبدَ من مال اليَتامى