أحيّي زروة المشتى المُلوكي
وَمَنظره المطلّ عَلى الطُلولِ
فُؤاديها وَساكنه وَصَبري
جَميلٌ في جَميلٍ في جَميلِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
رضينا بالأمين عن الزمان
رَضينا بِالأَمينِ عَنِ الزَمانِ فَأَضحى المُلكُ مَعمورَ المَعاني تَمَنَّينا عَلى الأَيّامِ شَيئاً فَقَد بَلَّغنَنا تِلكَ الأَماني بِأَزهَرَ مِن…
طال علي ليلي
طالَ عليَّ ليلي وليلكم في قِصَرِ من نامَ ملءَ العينِ لا يعرفُ أهلَ السهرِ فسائلوا ريحَ الصبا تنبيكم…
رقت بوصف جمالك الأقوال
رقّت بوصف جمالك الأقوال ورأتك فأفتتنت بك العذال وهب الآله بك الجمال تجمّلاً حتى كأنك للجمال جمال كل…
شديد البعد من شرب الشمول
شَديدُ البُعدِ مِن شُربِ الشُمولِ تُرُنجُ الهِندِ أَو طَلعُ النَخيلِ وَلَكِن كُلُّ شَيءٍ فيهِ طيبٌ لَدَيكَ مِنَ الدَقيقِ…
وكنت أحبه حبا متينا
وكنت أحبّه حبّا متيناً فلما لجّ غيّرني علَيهِ لحا اللَه اللجاجة قد أضاعت فتىً ما كان أحوجني إليه
يضحي الفتى المرؤوس بالسيد ال
يُضحي الفَتى المَرؤوسُ بِالسَيِّدِ ال ماجِدِ كَالمَرؤوسِ بِالصارِمِ غَريزَةٌ في الناسِ مَعروفَةٌ تُنقَلُ لِلمَكرومِ بِالكارِمِ وَالدَهرُ لا يُنكِرُ…
ويها بني تغلب ضربا ناقعا
وَيهاً بَني تَغلِبَ ضَرباً ناقِعا إِنعوا إِياساً وَاِندُبوا مُجاشِعا كِلاهُما كانَ شَريفاً فاجِعا حَتّى تُسيلوا العَلَقَ الدَوافِعا لَمّا…
جسد ذاب نحولا وسقاما
جَسَدٌ ذاب نحولاً وسَقاما وفؤادٌ زِيدَ وجداً وغراما دَنِفٌ لولا تباريح الجوى جَعَلَ اللائمَ في الحبّ إماما ما…