وكيف يصبح من دنياه في دعة

التفعيلة : البحر البسيط

وكيف يُصبح من دنياه في دَعة

من بات

أما المعُزّان في دنيا فإنهما

هما على

كلاهما ضامن للناس حُرمتهم

هذا له ال

مَن لم يك العَلم الخفاق شارتهم

فليس يُج

وليس ينفع قوماً لا علوم لهم

أن يُنشر

فالعِلم في أمة ليس بحاكمةٍ

كالسيف

والعِلم أوهن من ان يُستظَلَّ به

إن لم تقم

ما أحسن العَلم الخفاق منتصباً

به تُشير

قد علمتني الليالي في تقلُّبها

أن الموفق


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لواعج الهم في جنبي تضطرم

المنشور التالي

وأن أصدق برق أنت شائمه

اقرأ أيضاً

الكلمة

الشاعر العربيُّ محرومٌ دمُ الصحراء يغلي في نشيدِهْ وقوافل النوق العطاشْ أبداً تسافر في حدودِهْ والحلوة في صدف…