كأن حجاج مقلتها قليب

التفعيلة : البحر الوافر

كَأَنَّ حِجاجَ مُقلَتِها قَليبٌ

مِنَ السَقبَينِ يُخلِفُ مُستَقاها

وَتَرقُبُهُ بعامِلَةٍ قَذُوفٍ

سَرِيعٍ طَرفُها قَلِقٍ قَذاها

أَلا أَبلِغ بَني شَيبان عَني

فَقَد حَلَبَت صُرامُ لَكُم صَراها

دَعاها صَوتُ قُرَّة مِن سُواجٍ

فَجَنبَي طِخفَةٍ فَإِلى لِواها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

هوي السيد من شؤبوب غيث

المنشور التالي

فمن يك سائلا عني فإني

اقرأ أيضاً

الجسر

مشياً على الأقدام, أو زحفاً على الأيدي نعودُ قالو.. وكان الصخر يضمر والمساءُ يداً تقودُ… لم يعرفوا أن…