لَستُ يَوماً أَنسى مَوَدَّةَ مَولا
يَ وَإِن كانَ لِلمَوَدَّةِ أُنسي
كَيفَ أَنسى مَن كانَ راحَةَ قَلبي
وَصَفا عيشَتي وَجامِعَ أُنسي
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
يا آل بكر ألا تنهون جاهلكم
يا آلَ بَكرٍ أَلا تَنهَونَ جاهِلَكُم عَبدَ بنِ رَخصَةَ عَنزاً بَينَ أَتياسِ يا اِبنَ الَّتي سَلَحَت في بَيتِ…
فحن طيبا من بعدهن الديار
فُحْنَ طيباً من بعدهنّ الديارُ فوحَ مسكٍ أفاحَه العطارُ ذاك نَشْرُ الأحباب أودِعَ في الدا رِ ففاحَتْ طيباً…
ذهبنا إلى عدن
ذَهَبْنَا إلَى عَدَنٍ قَبْلَ أَحْلاَمِنَا، فَوَجَدْنَا القَمَرْ يُضِيءُ جَنَاحَ الغُرابِ. التَفَتْنَا إِلَى البَحْرِ،قُلْنَا: لِمَنْ لِمَنْ يَرْفَعُ البَحْرُ أَجْرَاسَهُ،…
لمن نار قبيل الصبح
لِمَن نارٌ قُبَيلَ الصُب حِ عِندَ البَيتِ ما تَخبو إِذا ما أُقِدَت يُلقى عَلَيها المَندَلُ الرَطبُ
يا أيها البر الذي بره
يا أَيُّها البَرُّ الَّذي بِرُّهُ يَطرِقُني سِرّاً وَإِعلانا سُعِدتَ مِن خِلٍّ لَهُ نائِلٌ لَو كانَ مَرعىً كانَ سَعدانا
ألا ليت شعري هل أصادف خلوة
أَلا لَيتَ شِعري هَل أُصادِفُ خَلوَةً لَدَيكِ فَأَشكو بَعضَ ما أَنا واجِدُ رَعى اللَهُ يَوماً فيهِ أَشكو صَبابَتي…
أصبحت أنشر من شعري بكل يد
أَصبَحتُ أَنشُرُ مِن شِعري بِكُلِّ يَدٍ ما كُنتُ أَطويهِ مِن ديباجَةِ الحُسنِ فَرَطبُهُ لِلصَديقِ الرَطبِ يَلبِسُهُ وَما تَحَسَّنَ…
زجرتني عن التشفع نفس
زَجَرَتني عَنِ التَشَفُّعِ نَفسٌ مِنَنُ الناسِ عِندَها كَالمَنونِ لَم أَكُن جاعِلاً شَفيعِيَ إِلّا عَفوَكَ المُرتَجى وَحُسنَ ظُنوني كَيفَ…