ما كنت أعلم والبلاغة صنعتي

التفعيلة : البحر الكامل

ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتي

أَنَّ البَديعَ بِحُسنِ وَجهِكَ يُعلَمُ

حَتّى تَبَدَّت لي مَحاسِنُ حُسنِهِ

بِبَدائِعٍ تُملي عَلَيَّ وَأَنظِمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أهلا وسهلا يا رسول الرضى

المنشور التالي

الوجه منك عن الصواب يضلني

اقرأ أيضاً

أبا حسن أنت وشك الأجل

أَبا حَسَنٍ أَنتَ وَشكُ الأَجَل وَثُكلُ الغِنى وَاِنتِقالُ الدُوَل زَعَمتَ بِأَنَّكَ لَستَ الدَمارَ وَلَستَ العِثارَ وَلَستَ الزَلَل فَبَيِّن…