لَو أَنَّ كُلَّ يَسيرٍ رُدَّ مُحتَقَراً
لَم يَقبَلِ اللَهُ يَوماً لِلوَرى عَمَلا
فَالمَرءُ يُهدي عَلى مِقدارِ قُدرَتِهِ
وَالنَملُ يُعذَرُ في القَدرِ الَّذي حَمَلا
لَو أَنَّ كُلَّ يَسيرٍ رُدَّ مُحتَقَراً
لَم يَقبَلِ اللَهُ يَوماً لِلوَرى عَمَلا
فَالمَرءُ يُهدي عَلى مِقدارِ قُدرَتِهِ
وَالنَملُ يُعذَرُ في القَدرِ الَّذي حَمَلا