قد كنت عبدا والهوى مالكي

التفعيلة : البحر السريع

قَد كُنتُ عَبداً والهَوى مالِكِي

فَصِرتُ حُرّاً والهَوى خَادمِي

وَصِرتُ بِالوحدَةِ مُستأنِساً

مِن شَرِّ أصنَافِ بَني آدَمِ

مَا في اختِلاَطِ النَّاسِ وَلاَ

ذُو الجَهلِ بِالأشيَاءِ كَالعَالِمِ

يَا لائِمي فِي تَركِهِم جَاهِلاً

عُذرِي مَنقُوش عَلَى الخَاتَمِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

بدا لك طال عنك اكتتامه

المنشور التالي

أأنثر درا بين سارحة النعم

اقرأ أيضاً

لما رأيت النيوروز سنته

لَمَّا رَأَيْتُ النيُّورُوزَ سُنَّتُهُ صَبُّ مِيَاهٍ وَشَبُّ نِيْرَانِ نَوْرَزْتُ وَحْدِي وَالشَّوْقُ يُقْلِقُنِي بِنَارِ قَلْبِي وَمَاءِ أَجْفَانِي