أَنِستُ بِوَحدَتي وَلَزِمتُ بَيتي
فَطابَ الأُنسُ لي وَنَما السُرورُ
فَأَدَّبَني الزَمانُ فَلا أُبالي
هُجِرتُ فَلا أُزار وَلا أَزورُ
وَلَستُ بِسائِلٍ ما دُمتُ حَيّاً
أَسارَ الجَيشُ أَم رَكِبَ الأَميرُ
أَنِستُ بِوَحدَتي وَلَزِمتُ بَيتي
فَطابَ الأُنسُ لي وَنَما السُرورُ
فَأَدَّبَني الزَمانُ فَلا أُبالي
هُجِرتُ فَلا أُزار وَلا أَزورُ
وَلَستُ بِسائِلٍ ما دُمتُ حَيّاً
أَسارَ الجَيشُ أَم رَكِبَ الأَميرُ