تراكَ تَظُنُّ فيهِ مَقَرَّ عُضْوٍ
يَبيتُ وما تَغَمّدَهُ سَقَامُ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
الخالدي بخيل
الخالِدِيُّ بَخيلٌ فَلَيسَ يُرجى قِراه سيّانَ ضَيفٌ أَتاه وَحدُّ سَيفٍ فَراه
هو الوجد يا ظمياء منك وجدته
هو الوَجْدُ يا ظمياءُ منكِ وَجَدْتُه يحمِّلني في الحبّ ما لا أُطيقُه إذا قيل لي وَجْدٌ فقلبي حريقه…
إن لا أكن بالحادثات ذا يد
إِن لا أَكُن بِالحادِثاتِ ذا يَدِ إِنّي عَنِ الصَديقِ جَدُّ ذائِدِ
وخندريس لها شعاع
وَخَندَريسٍ لَها شُعاعٌ يَلمَعُ في الكَأسِ كَالضِرامِ كَأَنَّها كَوكَبٌ مُنيرٌ وَالبَدرُ في لَيلَةِ التَمامِ لَو قُرِّبَت في الظَلامِ…
وإذا واش وشى بي عندها
وَإِذا واشٍ وَشى بي عِندَها نَفَعَ الواشي بِما جاءَ يَضُر
سقاني بعينيه كأس الهوى
سقاني بعينيه كأسَ الهَوى وثنّى وثلّث بالحاجِبِ كأنّ العذارَ على خدّه فذالكُ من مشقةِ الكاتبِ
أحمد الله مبدئا ومعيدا
أحمدُ اللَّه مُبدِئاً ومُعيداً حمدَ من لم يزل إليه مُنيبا أنا في خِطَّتي وأهلي ومالي وكأني أمسيتُ فرداً…
ولو داواك كل طبيب إنس
وَلَو دَاوَاكَ كُلُّ طَبِيبِ إنسٍ بِغَيرِ كَلامِ لَيلَى مَا شَفَاكا