غابَ الأَديبُ أَديبُ مِصرٍ وَاِختَفى
فَلتَبكِهِ الأَقلامُ أَو تَتَقَصَّفا
لَهفي عَلى تِلكَ الأَنامِلِ في البِلى
كَم سَطَّرَت حِكَماً وَهَزَّت مُرهَفا
ماتَ المُوِلحِيُّ الحُسانُ وَلَم يَمُت
حَتّى غَزا عيسى العُقولَ وَثَقَّفا
غابَ الأَديبُ أَديبُ مِصرٍ وَاِختَفى
فَلتَبكِهِ الأَقلامُ أَو تَتَقَصَّفا
لَهفي عَلى تِلكَ الأَنامِلِ في البِلى
كَم سَطَّرَت حِكَماً وَهَزَّت مُرهَفا
ماتَ المُوِلحِيُّ الحُسانُ وَلَم يَمُت
حَتّى غَزا عيسى العُقولَ وَثَقَّفا