أيا شيعة إسماعي

التفعيلة : بحر الهزج

أَيا شيعَةَ إِسماعي

لَ إِنَّ الصَبرَ قَد عيلا

كَذاكَ الدَهرُ وَالأَيّا

مُ يَفعَلنَ الأَفاعيلا

أَرى الأَمصارَ لا تَملِ

كُ لِلحافِرِ تَنعيلا

وَقَد غَيَّرَ مَعناها

أَذىً يَأتي أَراعيلا

كَما جُزِّئَ بَيتُ الشِع

رِ تَقطيعاً وَتَفعيلا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كيف لي يا عيش لو

المنشور التالي

حديث جاء عن هابي

اقرأ أيضاً

ومعشوقة الحسن ممشوقة

وَمَعشوقَةِ الحُسنِ مَمشوقَةٍ يَهيمُ بِها الطَرفُ وَالمَعطِسُ لَها نُضرَةٌ سِمتُها نَظرَةً وَتَكلَفُ بِالأَنفُسِ الأَنفُسُ فَمِن ماءِ جَفني لَها…

ينثي برأفته ونجدته

يُنْثي بِرَأفَتِهِ ونَجْدَتِهِ ونَوالِهِ الأصْباحُ والأُصُلُ فالجارُ والجاني وسائلُهُ لهمُ بمَشْرِعِ فَضْلهِ نَهَلُ غَمْرُ الرِّداءِ كأنَّ أنْمُلَهُ سُحُبٌ…