دبَّ العذارُ عَلى ميدان وُجنَتِهِ
حَتّى اِذا كادَ أَن يَسعى بِهِ وَقَفا
كَأَنَّهُ كاتِبٌ عَزِّ المداد لَه
أَرادَ يَكتُبُ لاماً فَاِبتَدا أَلِفا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
منجاب مات بدائه
مِنجابُ ماتَ بِدائِهِ فَاعجَل لَهُ بِدَوائِهِ إِنَّ الإِمامَ أَعَلَّهُ ظُلماً بِحَدِّ شَقائِهِ لا تُعنِفَنَّ سِياقَهُ ما كُلُّ ذاكَ…
لله إبراهيم من منشد
للَه إبراهيم من منشدٍ يهيج القلب بألحان شكرنا أصوات نغيماته سمعاً فنستغني عن ألحانِ
يا صاحبي هل الصباح منير
يا صاحِبَيَّ هَلِ الصَباحُ مُنيرُ أَم هَل لِلَومِ عَواذِلي تَفتيرُ أَنّى تُكَلَّفُ بِالغُمَيِّمِ حاجَةً نِهيا حَمامَةَ دونَها وَحَفيرُ…
لئن قعد الزمان بكل حر
لَئِن قَعَدَ الزَمانُ بِكُلِّ حُرٍّ وَخُصَّ أُولي الجَهالَةِ بِاليَسارِ فَآحادُ الحِسابِ عَلى يَمينٍ وَآلافُ الحِسابِ عَلى يَسارِ
قمر دون حسنه الأقمار
قَمَرٌ دونَ حُسنِهِ الأَقمارُ وَكَثيبٌ مِنَ النَقا مُستَعارُ وَغَزالٌ فيهِ نِفارٌ وَلا بِد عَ فَمِن شيمَةِ الظِباءِ النَفارُ…
ربما استضحك الحباب حبيب
رُبَّما اِستَضحَكَ الحَبابَ حَبيبٌ نَفَضَت ثَوبَها عَلَيهِ المُدامُ كُلَّما مَرَّ قاصِراً مِن خُطاهُ يَتهادى كَما يَمُرُّ الغَمامُ سَلَّمَ…
هذي المعاهد من سعاد فسلم
هَذي المَعاهِدُ مِن سُعادَ فَسَلِّمِ وَاسأَل وَإِن وَجِمَت فَلَم تَتَكَلَّمِ آياتُ رَبعٍ قَد تَأَبَّدَ مُنجِدٍ وَحُدوجُ حَيٍّ قَد…
اقفر من آل سعدى الكثيب
اِقفِر مِن آلِ سُعدى الكَثيب فَالسَفح من ذاتِ السَنا فَالطَلوبُ