أَبا شجاعٍ يا شُجاعَ الوَرى
وَمَن غَدا في حُسنِهِ قِبلَه
قَبِّل فَمي اِن كُنتَ لي مُؤَثرا
فَاليَدُ لا تَعرِفُ ما القُبلَه
اقرأ أيضاً
لا نامت أعين الجبناء ..
أطلقت جناحي لرياح إبائي أنطقت بأرض الإسكات سمائي فمشى الموت أمامي و مشى الموت ورائي لكن قامت بين…
لا عدمت السرور يا بن أبي بكر
لا عَدِمْتَ السرورَ يا بن أبي بَكْـ ـرٍ وأُعْقبْتَ صحةً من دوائِكْ وأطال الإلهُ عمرك في عز زٍ…
نبذتم الأديان من خلفكم
نَبَذتُمُ الأَديانَ مِن خَلفِكُم وَلَيسَ في الحِكَمةِ أَن تُنبَذا لا قاضِيَ المِصرِ أَطَعتُم وَلا الحَبرَ وَلا القَسُّ وَلا…
كم صديق عرفته بصديق
كَم صَديقٍ عَرَفتُهُ بِصَديقٍ صارَ أَحظى مِنَ الصَديقِ العَتيقِ وَرَفيقٍ رافَقتُهُ في طَريقٍ صارَ بَعدَ الطَريقِ خَيرَ رَفيقِ
إن كنتم تبذلون المال عن رهب
إِن كُنتُمُ تَبذُلونَ المالَ عَن رَهَبٍ فَنَحنُ نَدعوكُمُ لِلبَذلِ عَن رَغَبِ ذَرَّ الكَتاتيبَ مُنشيها بِلا عَدَدٍ ذَرَّ الرَمادِ…
هذا خريفي كلّه
فَتَّشْتُ عن نفسي، فأرجعني السؤالُ إلى الوراءْ لا شيء يأخذني إلى شيءٍ. وينسدلُ الفضاءْ علىَّ مشنقةً ويندسُّ المدى…
أنطون بلوني أبو الأيتام قد
أَنطونُ بلُّوني أَبو الأَيتامِ قَد وَلَّى فادركَ رَحمةً وَنَعيما وافَى مؤرِّخُهُ فَانشدَ باكياً اليَوم قَد صارَ اليَتيمُ يَتيما
منافسة
أُعلن الإضراب في دور البغاء. البغايا قلن: لم يبق لنا من شرف المهنة إلا الإدعاء! إننا مهما اتسعنا…