أنى ركبت فكف الأرض كاتبة

التفعيلة : البحر البسيط

أَنّى رَكِبتُ فَكفُّ الأَرضِ كاتِبَةٌ

عَلى ثِيابي سُطوراً لَيسَ تَنكَتِمُ

فَالأَرضُ محبرةٌ وَالحِبرُ من لَثَق

وَالطُرسُ ثَوبي وَيُمنى الأَشهَب القَلَمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقائلة لم عرتك الهموم

المنشور التالي

عزمت على الفصد يا سيدي

اقرأ أيضاً

لحظات سواحر

لَحَظاتٌ سَواحِرُ وَجُفونٌ فَواتِرُ وَقُدودٌ نَواعِمٌ وَخُدودٌ نَواصِرُ نُزَةٌ ما يَمِلُّها ناظِرٌ مِنكَ ناظِرُ مِن بُدورٍ بُروجُها حينَ…

جاهلية

في زمان الجاهلية كانت الأصنام من تمر، وإن جاع العباد، فلهم من جثة المعبود زاد؛ وبعصر المدنية، صارت…