مَن كانَ ذا شَكٍّ وَذا غَفلَةٍ
وَبُغض أَهل البَيتِ من شانِهِ
فَاِنَّما اللَومُ عَلى أُمَّهِ
أَتَت بِهِ من بَعضِ جيرانِهِ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
تنادوا ظاعنين غداة قالوا
تَنادَوا ظَاعِنينَ غَداةَ قالوا أَصابَ الأَرضَ مِن مَطَرٍ مُصيبُ لَعَلَّ شَوائِماً رَمَقَت وَميضاً تَبيدُ وَما لَها فيهِ نَصيبُ…
إذا ذهبت يمينك لا تضيع
إِذَا ذَهَبَتْ يَمِينُكَ لاَ تُضَيِّعْ زَمَانَكَ فِي الْبُكَاءِ عَلَى الْمُصِيبَهْ وَيُسْرَاكَ اغْتَنِمْ فَالْقَوْسُ تَرْمِى وَلاَ تَدْرِي أَرشْقَتُهَا قَرِيبَهْ…
وأزهر كالعيوق يسعى بزهراء
وَأَزْهَرَ كالعَيُّوقِ يَسعَى بِزهْرَاءِ لَنَا مِنْهُما دَاءٌ وَبرْءٌ مِنَ الدَّاءِ أَلا بِأَبي صُدْغٌ حَكَى العَينَ عِطفُهُ وشَارِبُ مِسْكٍ…
وأخ إن جاءني في حاجة
وَأَخٍ إِن جاءَني في حاجَةٍ كانَ بِالإِنجازِ مِنّي واثِقا وَإِذا فاجَأتُهُ في مِثلِها كانَ بِالرَدِّ بَصيراً حاذِقا
يا واحد الخلفاء غير مدافع
يا واحِدَ الخُلَفاءِ غَيرَ مُدافَعٍ كَرَماً وَأَحسَنَهُم نَداً وَصَنيعا أَنتَ المُطاعُ فَإِن سُئِلتَ رَغيبَةً أَلفَيتَ لِلراجي نَداكَ مُطيعا…
لامت علي أنها في الدمع لم تلم
لامَت عَلَيَّ أَنَّها في الدَمعِ لَم تَلُمِ لَكِن عَلى أَنَّ فَيضَ الدَمعِ لَم يَدُمِ وَاِستَشعَرَت أَلَماً لَمّا رَأَت…
إذا لم يكن معنى حديثك لي يدرى
إِذا لم يكنْ مَعْنى حديثك لي يُدْرَى فلا مُهْجْتيِ تُشْفىَ ولا كَبدي تُروَى نَظرتُ فلم أنْظر سِواكَ أحبُّهُ…
ماذا يقول الشيخ في الكرنب
ماذا يقولُ الشَّيخُ في الكَرَنْبِ آكلُهُ إنْ لم يكُن كَرىً بي