ما لهذا يؤذن الزمن

التفعيلة : البحر المديد

سَكَنٌ يَبقى لَهُ سَكَنٌ

ما لِهَذا يُؤذِنُ الزَمَنُ

نَحنُ في دارٍ يُخَبِّرُنا

بِبَلاها ناطِقٌ لَحِنُ

دارُ سوءٍ لَم يَدُم فَرَحٌ

لِاِمرِئٍ فيها وَلا حَزَنُ

كُلُّ حَيٍّ عِندَ ميتَتِهِ

حَظُّهُ مِن مالِهِ الكَفَنُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحمد الله الذي أسكننى

المنشور التالي

أيا من بين باطية وزق

اقرأ أيضاً

عائدون

هرم الناس وكانوا يرضعون، عندما قال المغني عائدون، يا فلسطين وما زال المغني يتغنى، وملايين ا للـحـو ن،…