لِآلِ محمدٍ أَصبَحتُ عَبداً
وَآلُ محمدٍ خيرُ البَرِيَّه
أُناسُ حلَّ فيهُم كلُّ خيرٍ
مواريثُ النُبُوَّة وَالوَصِيَّه
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
نظرت إليها نظرة وهي عاتق
نَظَرت إِلَيها نَظرَة وَهيَ عاتِق عَلى حينِ ان شِبت وَبان نُهودِها نَظَرت إِلَيها نَظرَة ما يَسُرُّني بِها حمر…
لها ناظر بالسحر في القلب نافث
لها ناظرٌ بالسحر في القلب نافثُ ووجهٌ على كسبِ الخطيئات باعثُ وقدٌّ كغصن البان مُضطمِرُ الحشا تَنُوء به…
وجلا زمانك وجهه متطلعا
وَجلا زمانُك وجههُ مُتَطَلِّعاً فكأنَّهُ بعد المماتِ معادُ
وخر لضما أوليت شكري ساجدا
وخَرَّ لّضما أولَيْتُ شُكري ساجِداً ومِثلُ الّذي أوليتُ يعبدُهُ الشُّكْرُ إّنّما الّدارُ بالحُلولٍ فإنْ هُمْ فارَقوها فحَيثُ حَلُّوا…
وصاحب أخلف ظني به
وَصاحِبٍ أَخلَفَ ظَنّي بِهِ وَالخَيرُ بِالصاحِبِ مَظنونُ جامَلَني بِالقَولِ حَتّى إِذا صارَ لَهُ مالٌ وَتَمكينُ أَعرَضَ عَنّي لاوِياً…
أسكان رامه هل من قرى
أَسُكَّانَ رَامَه هَل مِن قِرَى فَقَد دَفَع اللَّيلُ ضَيفاً قَنُوعَا كَفَاهُ مِنَ الزَّادِ أن تمهدُوا لَهُ نَظَراً وَكَلاَماً…
إن العطاء عطاء الله جاد به
إِنّ العَطاءَ عَطاءُ اللَه جادَ بِهِ لِلناس يا مَن بِمَنع الناس عَنهُ سَعى لا تَمنع الخَلق عَن إِحسان…
لا وعيون لحظها ساهر
لا وعيون لحظها ساهر وطرفها بي أبدا ساخر وما بدا من عقدات النقا تحت غصون كلها ناضر ما…