إنَّ المحبَّةَ لِلوَصِيِّ فَريضَةٌ
أَعني أَميرَ المُؤمِنينَ عَلِيّا
قَد كلَّفَ اللَهُ البَرِيَّةَ كلَّها
وَاِختارَه لِلمُؤمِنينَ وَلِيّا
اقرأ أيضاً
أسعد الوجد بدمع وكفا
أَسعِدِ الوَجدَ بِدَمعٍ وَكَفا لا تَقُل لِلدَمعِ حَسبي وَكفى لَستُ في دَمعي غَريقاً إِنَّما جَسَدي خَفَّ ضَنىً حَتّى…
ولقد بلوت الأصدقاء فلم
ولقد بلوت الأصدقاء فلم أر فيهُمُ أوفى من الوفرِ وكذاك لم أر في العدا أحداً أنكى لمن عادى…
إن عرسي قد آذنتني أخيرا
إِنَّ عِرسي قَد آذَنَتني أَخيراً لَم تُعَرِّج وَلَم تُؤامِر أَميرا أَجِهاراً جاهَرتِ لا عَتبَ فيهِ أَم أَرادَت خِيانَةً…
لا تحسبني إذا أوليتني نعما
لا تحسَبَنِّي إذا أَوْلَيْتَني نِعَماً أنَّي أخو وَهَنٍ في الشُّكرِ أو كَسَلِ فإنَّني نَحْلُ شُكرٍ إنْ جَنى ثَمَراً…
رب أطلق يدي في كل شيخ
ربِّ أطلق يدي في كلِّ شيخ ذي رياء بسمتِهِ فسكونِهْ تاجرٍ فاجرٍ جَموعٍ منوعٍ يرهقُ الناسَ في اقتضاءِ…
وعذار ثنى عذا
وَعَذارٍ ثَنى عَذا ري خَليعاً جَديدُهُ لِمَليحٍ قَد خَصَّ بِال فَتحِ حالي صُدودُهُ يُخلِفُ الوَعدَ بِاللِقا لِلمُعَنّى وَعيدُهُ…
أنت دائي وفي يديك دوائي
أَنْتِ دَائي وَفي يَدَيْكِ دَوَائي يَا شِفائي مِنَ الجَوى وَبَلائي إِنَّ قلبي يُحِبُّ مِنْ لا أُسَمِّي في عَنَاءٍ…
فؤاد كطرفك أمسى عليلا
فؤاد كطرفِك أمسى عليلا وجسمٌ كخصرِك يشكو النحولا وأضناه حبُّكِ حتّى اغتدى كما تبصرين ضعيفاً نحيلا فرفقاً به…