أحسنُ من ركضٍ إلى مارقٍ
يُقتل فيها المرءُ أو يُجرح
ركوبُ ظبيٍ من بني هاشمٍ
للعينِ في وجنتهِ مطرَحُ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
يا سائلي أين حلّ الجود و الكرم
يَا سَـائِلِي أَيْنَ حَـلَّ الجُـودُ وَالكَـرَمُ عِنْـدِي بَـيَـانٌ إذَا طُـلاَّبُـهُ قَـدِمُـوا هَذَا الذي تَعْـرِفُ البَطْـحَاءُ وَطْـأَتَـهُ وَالبَـيْـتُ يَعْـرِفُـهُ…
أما رضاك فعلق ما له ثمن
أَمّا رِضاكَ فَعِلقٌ ما لَهُ ثَمَنٌ لَو كانَ سامَحَني في وَصلِهِ الزَمَنُ تَبكي فِراقَكَ عَينٌ أَنتَ ناظِرُها قَد…
تعلل بالمدام مع النديم
تَعَلَّل بِالمُدامِ مَعَ النَديمِ فَفيهِ الرَوحُ مِن كُرَبِ الغُمومِ وَبادِر بِالصَبوحِ فَإِنَّ فيهِ شِفاءَ السَقمِ لِلرَجُلِ السَقيمِ وَخُذها…
أعن وخد القلاص كشفت حالا
أعَن وَخْدِ القِلاصِ كشَفْتِ حالا ومن عِند الظّلام طَلَبتِ مالا ودُرّاً خِلْتِ أنْجُمَه عليه فهلاّ خِلْتِهِنّ به ذُبالا…
أنا في لجة الغرام غريق
أَنا في لُجَّةِ الغَرامِ غَريقٌ لَستُ مِنها بِطامِعٍ في خَلاصِ فَاِرجِعا بِالمَلامِ لا تُبلياهُ لي فَشُؤمي مُثَقَّلٌ بِالرَصاصِ
عاد للصب شجوه واكتئابه
عادَ لِلصَبِّ شَجوُهُ وَاِكتِئابُه بِبِعادِ الَّذي يُرادُ اقتِرابُه رَشَأُ ما دَنَت بِهِ الدارُ إِلّا رَجَعَ البُعدَ صَدُّهُ وَاِجتِنابُه…
أتاني عن أمي نثا كلام
أَتاني عَن أُمَيَّ نَثا كَلامٍ وَما هُوَ في المَغيبِ بِذي حِفاظِ بَنى…
تحير الهيئي لما رأى
تَحَيَّرَ الهَيئِيُّ لَمّا رَأى كَواكِباً تَطلُعُ في الأَطلَسِ