ما مِن يَدٍ في الناسِ واحِدَةٍ
كَيَدٍ أَبو العَبّاسِ مَولاها
نامَ الثُقاتُ عَلى مَضاجِعِهِم
وَسَرى إِلى نَفسي فَأَحياها
قَد كُنتُ خِفتُكَ ثُمَّ أَمَّنَني
مِن أَن أَخافَكَ خَوفُكَ اللَهُ
فَعَفَوتُ عَنّي عَفوَ مُقتَدِرٍ
حَلَّت لَهُ نِقَمٌ فَأَلغاها