لأبيحن حرمة الكتمان

التفعيلة : البحر الخفيف

لَأَبيحَنَّ حُرمَةَ الكِتمانِ

راحَةُ المُستَهامِ في الإِعلانِ

قَد تَصَبَّرتُ بِالسُكوتِ وَبِالإِط

راقِ جَهدي فَنَمَّتِ العَينانِ

تَرَكَتني الوُشاةُ نُصبَ المُشيري

نَ وَأُحدوثَةً بِكُلِّ مَكانِ

ما أَرى خالِيَينِ لِلسِرِّ إِلّا

قُلتُ ما يَخلُوانِ إِلّا لِشاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سماه أحبابه المسكين قد صدقوا

المنشور التالي

إذا التقى في النوم طيفانا

اقرأ أيضاً

أقبلي

داعـبي بالحلم قلـبي فالأمـاني منـك حسبـي رغم ماتـخفيه عـني راضِياً اختــرتُ دربـي بيـن أشـواكٍ ووردٍ ومَـلامٍ بعـد عَتْـــبِ…

خليلي عوجا عوجة

خَليلَيَّ عوجا عَوجَةَ ناقَتَيكُما عَلى طَلَلٍ بَينَ القِلاتِ وَشارِعِ بِهِ مَلعَبٌ مِن مُعصِفاتٍ نَسَجنَهُ كَنَسجِ اليَماني بُردَهُ بِالوَسائِعِ…