قُل لِمَن يَدَّعي سُلَيماً سَفاهاً
لَستَ مِنها وَلا قُلامَةَ ظُفرِ
إِنَّما أَنتَ مِن سُلَيمٍ كَواوٍ
أُلحِقَت في الهِجاءِ ظُلماً بِعَمروِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
يا ثوبه الأزرق الذي قد
يا ثَوبَهُ الأَزرَق الَّذي قَد فاتَ العراقيَّ في السناءِ يَكادُ وَجهُ الَّذي يَراهُ يُكسَى بَياضاً مِن الضياءِ كَأَنَّهُ…
فأين الزيج والقانو
فأينَ الزِّيجُ والقانو نُ والأَرْكنْدُ والكَمَّهْ وأينَ السِّندُهندُ البا طل الجدْوَلُ هل ثَمَّهْ سِوَى الإفكِ على اللَّهِ تَعالى…
سليمان ميمون النقيبة حازم
سليمانُ ميمونُ النقيبةِ حازمُ ولكنَّه حتْمٌ عليه الهزائمُ ألا عوِّذُوه من توالي فتوحهِ عساه تَرُدُّ العينَ عنه التمائمُ
بل يا بهاء هذا الوجود
يا عَذَارى الجمالِ والحُبِّ والأحلامِ بَلْ يا بَهاءَ هذا الوجودِ خُلِقَ البُلبلُ الجَميلُ ليشدو وخُلِقْتُنَّ للغرامِ السَّعيدِ والوُجودُ…
بين ضرب الطلى وطعن الصدور
بين ضربِ الطُلَى وطعنِ الصدورِ تَنزِلُ المَكرُماتُ حولَ غديرِ وعلى صَهْوةِ السوابقِ تُبنى من عَجَاجٍ للمجد شُمُّ القصورِ…
وقف لسيدة النجاة به نجا
وَقفٌ لِسيِّدةِ النَجاةِ بِهِ نَجا مَن باتَ يَرجو مِنهُ أَجراً أَكبَرا حَبَست لَمِيسُ بِناءَهُ وَغِراسَهُ فَغَدا لَها فَردوسُ…
رأى عبد قيس خفقة شورت بها
رَأى عَبدُ قَيسٍ خَفقَةً شَوَّرَت بِها يَدا قابِسٍ أَلوى بِها ثُمَّ أَخمَدا أَعِد نَظَراً يا عَبدَ قَيسٍ فَرُبَّما…
أراب الدهر حتى ما يريب
أَرَابَ الدهرُ حتى ما يُريبُ وحتى لا عجيبَ له عجيبُ فلا تعجبْ لخلَّالٍ نبيلٍ فأعجَبُ منهُ طِفلٌ لا…