اِحمَدوا اللَهَ كَثيراً
يا جَميعَ المُسلِمينا
ثُمَّ قولوا لا تَمَلّوا
رَبَّنا أَبقِ الأَمينا
صَبَّرَ الخِصيانَ حَتّى
جَعَلَ التَصبيرَ دينا
فَاِقتَدى الناسُ جَميعاً
بِأَميرِ المُؤمِنينا
التفعيلة : بحر الرمل
اقرأ أيضاً
الآن، إذ تصحو, تذكر
الآن، إذ تصحو، تَذَكَّرْ رَقْصَةَ البَجَعِ الأخيرةَ. هل رَقَصْتَ مَعَ الملائكةِ الصغارِ وأَنت تحلُمُ؟ هل أَضاءتك الفراشةُ عندما…
أظن عيينة إذ زارها
أَظَنَّ عُيَينَةُ إِذ زارَها بِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصورا وَمَنَّيتَ جَمعَكَ ما لَم يَكُن فَقُلتَ سَنَغنَمُ شَيئاً كَثيرا…
قبلته فمج في جوف فيها
قبَّلتَهُ فمج في جوف فيها ذرقَ بازٍ من ناطف ممضوغِ يا لها ريقة لقد رشفَتْها من فم شدقم…
انظر الى الشمس فوق النيل غاربة
انظُرْ الى الشمس فوقَ النيلِ غاربةٌ واعجَبْ لما بعدَها من حُمرةِ الشفَقِ غابتْ وأبقَتْ شُعاعاً فيه يفخلِفُها كأنّها…
وظبي من الإنس أنفاسه
وَظَبيٍ مِنَ الإِنسِ أَنفاسُهُ عَبيرُ ثَناياهُ أَدراجُهُ تَبوحُ القِلادَةَ مِن سِرِّهِ بِما لا يَبوحُ بِهِ تاجُهُ إِذا الطَرفُ…
لو ارتاح الزمان إلى عتابي
لوِ ارْتاحَ الزَّمانُ إلى عِتابي وأنصَفَ سائليهِ في الجَوابِ لما عاتبْتُهُ إلاَّ على ما أغارَ عَليَّ من شَرخِ…
فإن تشبعي مني وتروي ملالة
فَإِن تَشبَعي مِنّي وَتَروَي مَلالَةً فَإِنّي وَرَبّي مِنكِ أَروَى وَأَشبَعُ
هل في قطار النصر نسر واقع
هَلْ في قِطارِ النَّصْرِ نسرٌ واقعٌ أَو في مَسَالِحَهَ سِماكٌ أَعْزَلُ أَودعت من قِطعِ السّحائبِ شِبْهَهَا فالبَرْقُ يُصْلِتُ…