وربَّ طيفٍ سرى وهْناً فهيَّجني
نفَى طَوارقَ همِّ النَّفسِ إذْ طرقا
كأنَّما أغفلَ الرّضوانُ رِقْبتَهُ
وَهْناً ففرَّ من الفردَوسِ مُسترِقا
وربَّ طيفٍ سرى وهْناً فهيَّجني
نفَى طَوارقَ همِّ النَّفسِ إذْ طرقا
كأنَّما أغفلَ الرّضوانُ رِقْبتَهُ
وَهْناً ففرَّ من الفردَوسِ مُسترِقا