لأَكلُ الشَعيرِ وَاقتناءُ المَعارِفِ
أَلذُّ مِن السَلوى وَلِبسِ المَطارِفِ
وَإِنّي لمُستغنِ بعلمٍ جَمَعتُهُ
وَهَيهاتَ ما يُغني تَليدي وَطارِفي
لأَكلُ الشَعيرِ وَاقتناءُ المَعارِفِ
أَلذُّ مِن السَلوى وَلِبسِ المَطارِفِ
وَإِنّي لمُستغنِ بعلمٍ جَمَعتُهُ
وَهَيهاتَ ما يُغني تَليدي وَطارِفي