طرقت بأشراف العذيب مسهدا

التفعيلة : البحر الكامل

طرقتْ بأشراف العُذيب مُسَهَّداً

أغْضى الجُفونَ على قَذىً وقَتادِ

والجوُّ مِنْ فَقْدِ الصَّباحِ كأنهُ

أسْوانُ مُشتملٌ بثَوْبِ حِداد


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ملكنا فكان العفو منا سجية

المنشور التالي

ما أنصفت بغداد ناشئها الذي

اقرأ أيضاً

اصبر لمر حوادث الدهر

اِصبِر لِمَرِّ حَوادِثِ الدَهرِ فَلَتَحمَدَنَّ مَغَبَّةَ الصَبرِ وَاِمهَد لِنَفسِكَ قَبلَ ميتَتِها وَاِذخَر لِيَومِ تَفاضُلِ الذُخرِ فَكَأَنَّ أَهلَكَ قَد…