شفنّي بعدُ من
لم يئنْ قربُهُ
شادنٌ لم يزل
قاسياً قلبهُ
إن يقولوا لهُ
مضَّه حبُهُ
قال عذري الهوى
والهوى ذنبهُ
التفعيلة : البحر المتدارك
اقرأ أيضاً
سرى البرق والمزن مرخى العزالي
سَرى البَرقُ وَالمُزنُ مُرخى العَزالي فَأَبكَى صِحابي وَحَنَّتْ جِمالي فَقُلتُ لَهُم مَوهِناً وَالدُّموعُ تَسيلُ عَلى ظَلِفاتِ الرِّحالِ أَتَبكونَ…
أَما وَأَلحاظٍ مِراضٍ صِحاح
أَما وَأَلحاظٍ مِراضٍ صِحاح تُصبي وَأَعطافٍ نَشاوى صَواح لِفاتِنٍ بِالحُسنِ في خَدِّهِ وَردٌ وَأَثناءَ ثَناياهُ راح لَم أَنسَ…
لحاها الله صابئة بوج
لحاها الله صابئة بوجٍ ومكة عند أطراف الحجون تدين لمعشر قتلوا أباها أقتل أبيك جاءك باليقين
ولو كان ما بي من رشا ابن أربع
ولو كان ما بي من رشا ابن أربع وعشر ومن غراء ذات نهود عذرت ولكني اري كل ليلة…
كم كان فيها من كرام سادة
كَمْ كانَ فِيها منْ كِرامٍ سادَة بِيضِ الْوُجوهِ شَوامخِ الإِيمانِ مُتَعاوِنينَ على الدِّيانَةِ والتّقى للهِ في الإِسْرارِ والإِعْلان…
لك النعماء والخطر الجليل
لَكَ النَعماءُ وَالخَطَرُ الجَليلُ وَمِنكَ الرِفدُ وَالنَيلُ الجَزيلُ أَمَرتَ بِأَن أُقيمَ عَلى اِنتِظارٍ لِرايِكَ إِنَّهُ الرَأيُ الأَصيلُ وَراقَبتُ…
ما ركب الخائن في فعله
ما رَكِبَ الخَائِنُ في فِعلِهِ أَقبَحَ مِمّا رَكِبَ السارِقُ شَتّانَ مَأمونٌ وَذو خُلسَةٍ كَأَنَّهُ مِن عَجَلٍ بّارِقُ قَد…
يا بالغ التسعين من عمره
يا بالغ التسعين من عمره تمل ما هوى من العمر جلال يعقوب وأيامه والحسب الثابت في الدهر جاهك…