لقد أنحلَ الهمُّ جسمي فهل
لذا الجسمِ من همهِ مخرجُ
ولم تكُ تسقمني الحادثاتُ
ولا كنتُ قبلُ بها أزعجُ
إذا طبخَ الدهرُ جسمَ امرئٍ
بنارٍ سوى الهمِّ لا ينضجُ
لقد أنحلَ الهمُّ جسمي فهل
لذا الجسمِ من همهِ مخرجُ
ولم تكُ تسقمني الحادثاتُ
ولا كنتُ قبلُ بها أزعجُ
إذا طبخَ الدهرُ جسمَ امرئٍ
بنارٍ سوى الهمِّ لا ينضجُ