كَيْفَ آمَنْتُمَا عَلَى الشّرْبِ ظَبْياً
لَحْظُهُ فِي الْقُلُوبِ غَيْرُ أَمِينِ
رَاحَ يَسْقِي فَصَبَّ فِي الْكَأْسِ نَزْراً
ثِقَة مِنْهُ بِالَّذِي فِي الْعُيُونِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
أراني الظبا والبدر والشهد والدجى
أراني الظبا والبدر والشهد والدجى وغصن النقا المياد والبحر والبرا فشبه لي عينيه والوجه واللما وطرته والقد والكف…
أتت من بريدينا ضرطة
أتت من بريديِّنا ضرطةٌ فأرسلها مثلاً سائرا كذا آل وهب لهم فضلهم يورثه أوَّلٌ آخرا مضوْا بُلغاءَ بأفواههم…
شحطت عن ذوي المودات داري
شَحِطَت عَن ذَوي المَوَدّاتِ داري وَالقَراباتِ مِن ذَوي الأَرحامِ وَاِهتِمامي لَهُم مِنَ النَقصِ وَاللَ هُ لَهُم حافِظٌ فَفيمَ…
يا حار قد كنت لولا ما رميت به
يا حارِ قَد كُنتَ لَولا ما رُميتَ بِهِ لِلَّهِ دَرُّكَ في عِزٍّ…
لا أرى بالعقيق رسما يجيب
لا أَرى بِالعَقيقِ رَسماً يُجيبُ أَسكَنَت آيَهُ الصَبا وَالجَنوبُ واقِفٌ يَسأَلُ الدِيارَ وَعَذلٌ في سُؤالِ الدِيارِ أَو تَأنيبُ…
لم أر ملحمة مثلها
لَم أَرَ مَلحَمَةً مِثلَها فَقِف لي أُخَبِّركَ أَخبارَها أَمَنَّ عَلى ثَعلَبٍ جائِعٍ وَأَشبَعَ لِلذِئبِ إِن زارَها تَرَكنا البُيوتَ…
وعاذر قد كان لي عاذلا
وَعاذِرٍ قَد كانَ لي عاذِلا في أَرَبٍ قَد صارَ لي آمِلا آدَ بِقَلبي وَهوَ في طَيِّهِ فَصارَ مَحمولاً…