يا ذا الذؤابة إلا أنه سعد

التفعيلة : البحر البسيط

يا ذَا الذُّؤابَةِ إلا أنّهُ سَعْدُ

هلْ يَقْرُبُ الوَصْلُ أو هلْ يُنْجَزُ الوعْدُ

بي منْكَ ما لوْ غَدا بالشّمْسِ ما طَلَعَتْ

أو بالغَمامَةِ لمْ يُسْمَعْ لَها رعْدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا ترج إلا الله في شدة

المنشور التالي

أنعام أرضك تقهر الآسادا

اقرأ أيضاً

وبربطاني غدا

وَبَربَطانِيٍّ غَدا مُستَحكِماً وَسواسُهُ يَرفَعُ عَينَيهِ إِلى كُلِّ مَكانٍ راسُهُ فوهُ لَهُ خَريطَةً كَمَخَتُها أَضراسُهُ فَإشن رَمى فَإِنَّما…

رأيت الانبساط إليك يحظى

رَأَيتُ الاِنبِساطَ إِلَيكَ يُحظى لَدَيكَ وَيُستَماحُ بِهِ النَوالُ وَيُغضِبُكَ السُكوتُ إِذا سَكَتنا وَبَعضُ القَومِ يُغضِبُهُ السُؤالُ وَقَد سَبَقَت…