أما لتطويل هذا الليل تقصير

التفعيلة : البحر البسيط

أَما لِتَطْويلِ هذا اللَّيلِ تقصيرُ

مَنْ شَفَّهُ الشَّوْقُ في شكواهُ معذورُ

بانَ الحَبيبُ فَإِلمامي بِهِ لَممٌ

بعدَ البِعادِ وزَوْراتي لَهُ زُورُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا هذه إن السحاب التي تسري

المنشور التالي

ناولني من كفه قهوة

اقرأ أيضاً

رقاص !

يَخفِـقُ ” الرقّاصُ ” صُبحـاً وَمسـاءْ . ويَظـنُّ البُسَطـاءْ أَنّـهُ يَرقصُ ! لا يا هـؤلاءْ . هـوَ مشنوقٌ…