ومُدامةٍ كحشاشة النفسِ
لَطُفت عن الإدراك باللمسِ
لنسيمها في قلبِ شاربها
رَوْح الرجاءِ وراحة اليأس
وتَمدُّ في أمل ابن نشوتها
حتى يؤمل مرجعَ الأمس
ومُدامةٍ كحشاشة النفسِ
لَطُفت عن الإدراك باللمسِ
لنسيمها في قلبِ شاربها
رَوْح الرجاءِ وراحة اليأس
وتَمدُّ في أمل ابن نشوتها
حتى يؤمل مرجعَ الأمس