لَسْتُ مِمَّنْ يُظَنُّ فيه سِوَى ما
يقتضيهِ الوِدادُ في الإِفْراطِ
وَلَوَ انِّي رأَيتُ ذلِكَ داءً
رُحْتُ من عَزْمَتِي إِلى بُقْرَاطِ
حاشَ لِلَّهِ أَنْ أَزِلَّ ضلالاً
بَعْدَ ما لاحَ لِي سَوِيُّ الصِّراطِ
لَسْتُ مِمَّنْ يُظَنُّ فيه سِوَى ما
يقتضيهِ الوِدادُ في الإِفْراطِ
وَلَوَ انِّي رأَيتُ ذلِكَ داءً
رُحْتُ من عَزْمَتِي إِلى بُقْرَاطِ
حاشَ لِلَّهِ أَنْ أَزِلَّ ضلالاً
بَعْدَ ما لاحَ لِي سَوِيُّ الصِّراطِ