لا أحبُّ الرئيس ذا العزِّ يُضْحي
جارُه والرجال مستعبِدوهُ
حاملٌ مِنَّةً لهم إن كَفوهُ
شرَّهمْ داخِرٌ إن اضطهدوهُ
كاليتيم الممسّحِ الرأس إن شا
ء ذوو مسْحِ رأسِهِ قَفَدوهُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
دمع جرى فقضى في الربع ماوجبا
دَمعٌ جَرى فَقَضى في الرَبعِ ماوَجَبا لِأَهلِهِ وَشَفى أَنّى وَلا كَرَبا عُجنا فَأَذهَبَ ما أَبقى الفِراقُ لَنا مِنَ…
أهدى الكريم إلى بيروت جوهرة
أَهدى الكريمُ إلى بيروتَ جَوهَرَةً تَمَّ الجَمالُ بها والفخرُ والشَّرَفُ قد أصبَحَتْ جَنَّةً قامتْ بها غُرَفٌ مِن فوقِها…
إنما كان ريقك العذب شهدا
إِنَّمَا كَانَ رِيقُكَ الْعَذْبُ شُهْداً حَيْثُ أَهْلُ الْهَوَى ذُبَابٌ مُكِبَّهْ ثُمَّ لَمَّا الْتَحَيْتَ طَارُوا جَميِعاً مَا لِطَرْدِ الذُّبَابِ…
معان كالعيون ملئن سحرا
مَعانٍ كالعُيونِ مُلئْنَ سِحْراً وألفاظٌ مُورَّدَةُ الخُدودِ
حلاوة الحمد ليس يعرفها
حَلاوَةُ الحَمدِ لَيسَ يَعرِفُها مَن لَم يَذُق طَعمَ رَفدِهِ أَحَدُ فَإِن تَكُن تَشتَهي الثَناءَ فَجُد تَجِد ثَناءً كَأَنَّهُ…
تسليط أعدائي علي لنعمة
تَسليطُ أَعدائي عَلَيَّ لِنعمَةٌ وَلَقَد سُرِرتُ فَإِنَّهُ تَمحيصُ قَد كُنتُ أَحسَبُ أَنَّهُ لِي نَقمَةٌ لَو أَنَّني وَحدي بِهِ…
إلى حسين حاكم القنال
إِلى حُسَينٍ حاكِمِ القَنالِ مِثالِ حُسنِ الخُلقِ في الرِجالِ أُهدي سَلاماً طَيِّباً كَخُلقِهِ مَع اِحتِرامٍ هُوَ بَعضُ حَقِّهِ…