أقولُ للشَّامت لمّا بدا
يُكْثِرُ بالتَّعْنيف والشَّيْنِ
ألَيْسَ يكفيني فخاراً وقد
أصْبَحْتُ في قيدِ وَزيرين
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
قل خالد وخلاك ذم
قُلْ خالدٌ وخلاك ذمُّ والصبح أجلح لا أغَمُّ العارُ قدماً والشنا ر لخالدٍ خالٌ وعمُّ شيخ يُناكُ عِيالُهُ…
جميع البز تحملني وآة
جَميعُ البَزِّ تَحمِلُني وَآةٌ كَشاةِ الرَملِ تَجمَعُ بِالوَليدِ أَبوها لِلضُبَيبِ أَو اِفتَلتَها ذَواتُ السِنِّ مِن آلِ الصَيودِ
ويوم فوق وادي القرن جالت
ويوم فوق وادي القرن جالت أسابرنا تصول لكي تصيدا فكان على بني حجلان غمّا وللشهب الكواسر عدَّ عيدا
وذادت عن هواه البيض بيض
وَذادَت عَن هواهُ البيضِ بيضٌ لَها في مَفرِق الرَأس اِنتِشار جَديدٌ وَاللَبيسُ أَعَزُّ مِنهُ وَأَحرى أَن يُنافِسَهُ التجارُ
ولم أدخل الحمام ساعة بينهم
وَلَم أَدخُل الحَمّامَ سَاعَةَ بَينِهِم طلابَ نَعِيمٍ قَد رَضِيتُ بِيُوسِي وَلكِن لِتَجرِي دَمعَتِي مُطمَئِنَّةً فأبكِي ولا يَدرِي بِذَاكَ…
صدقتم قده يحكي القضيبا
صَدَقْتُمْ قَدُّه يَحْكي القَضِيبا أَلْمْ تَرهُ حَوى زَهْراً وَطِيبا ولكنْ تَحْمِلُ الكثْبانُ باناً وَلَمْ أَرَ بانةً حَملتْ كَثيبا…
إن ترحلي
إن ترحَلي يا حُلوَتي مَن ذا يلوّنُها السِّنينْ؟ مَن لي يجفِّفُ مُقلتي مِن وابلِ الدَّمعِ السَّخينْ؟ كم رُحْتُ…
أيا من ضاع فيه نفيس عمري
أَيا مَن ضاعَ فيهِ نَفيسُ عُمري وَصَبري بَينَ إِعراضٍ وَبَينِ أَراكَ مُمَثّلاً بِسَوادِ قَلبي فَمَن لِيَ أَن يَراكَ…