طال ليلي واعتادني أطرابي

التفعيلة : البحر الخفيف

طالَ لَيلي وَاِعتادَني أَطرابي

وَتَذَكَّرتُ باطِلي في شَبابي

وَتَذَكَّرتُ مِن رُقَيَّةَ ذِكراً

قَد مَضى دارِساً عَلى الأَحقابِ

إِنَّ وَجدي بِقُربِكُم أُمَّ عَمروٍ

مِثلُ وَجدِ الصَدي بِبَردِ الشَرابِ

سَلَّمَ اللَهُ أَلفَ ضِعفٍ عَلَيكُم

مِثلَ ما قُلتُمُ لَنا في الكِتابِ

عَدَدَ التُربِ وَالحِجارَةِ وَالنَق

بِ مِنَ الأَرضِ سَهلِها وَالظِرابِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أنى تذكر زينب القلب

المنشور التالي

لمن نار قبيل الصبح

اقرأ أيضاً

أبعد مبشر وأبي عبيد

أَبَعدَ مُبَشِّرٍ وَأَبي عُبَيدٍ وَمَعيُوفِ المَكارِمِ وَالمَعالي وَبَعدَ أَبي أَبي العَطّافِ أَرجو وَفاءَ الدَهرِ أَو عَهدَ اللَيالي شُيوخُ…